في الادبيس
فيدوي قصير ل اشهى نيك طيز بطلته فتاة سكسية كان لديها اجمل جسم رقيق و نحيف و مؤخرة كبيرة تريد فقط ان تنيكها مطيعة و تعشق نيك و تحب ان ترضي حبيبها الذي كان مدمن على حوي طيزها بزبه في الاول كان ممدد عاري و هي تقف امامه تقلع ملابسها حتى تعرت تماما و بينما هو يحلب زبه و يستمني امامه كانت هي تستعرض جسمها تمرر يديها على بزازها ثم بدات تدعكهم و هي تمرر لسانها على شفايفها المنتفخة ثم جلست على الارض على ركبتيها و رجليها مفتوحة على الاخر نزلت يديها من بزازها الى بطنها ثم كسها و فتحته و بدا تدعك شفرتيها حتى شعرت بكسها يمتلا باشهى و احلى عسل كس كان النظر البيها فقط يستطيع ان يجعل مئة رجل ينزل في نفس الوقت بعد ان انتهت من عرضها الساخن و رأت ان رغوة زبه نزلت على يده صعدت فوق السرير و امسكت زبه ثم بدات تمرره على شفتيها مثل احمر الشفاه و بدات تدخله الى فمها و لاكن قبل ان يلمس لسانها تخرج بسرعة لتجننه حتى لم يعد يستحمل اكثر و امسكها من شعرها و دخله حتى شعر بحلقها يلمس رأس زبه و بدا يحويها من فمها و عندما خرجت زبه من فمها بعد دقائق طويلة و ساخنة من المتعة وقفت فوقه و هو كان ماسك زبه مستعد لها فارق مؤخرتها الشهية التي كانت اكبر من جسمها النحيف و ثم جلست عليه و دخلها كلها حتى لمست خصيتيه مؤخرتها ثم بدأت تركبه من الاول بسرعة و تغنج ااه اااه اااه و هي كانت يتنفس بصوت مرتفع و يزمجر اسمها ثم بعدها جلس و بينما تركب زبه اخذ حلماتها الحمراء المنصبة في فمه و بدأ يرضع منها مثل الطفل الجائع و يشعر بثقبة طيزها تحلبه حتى فرغ كل لبنه بداخله و سقطت فوقه و هي تلحث و بزازها على صدره ترسل له رعشة من اللذة في كل جسمه كان لا يشعر برجليه من قوة التنزيل .